Little Known Facts About علوم الإنسان والحياة.

تُسمّى العلوم الحيوية أيضاً العلوم الحياتية أو الأحياء، وتُعنى بدراسة الحياة والكائنات الحية، ودورات حياتها، وبيئتها، وطرق تكيّفها، وتشمل العديد من المجالات، وهي: الكيمياء الحيوية، وعلم الأحياء الدقيقة، وعلم الأحياء التطوّري.[١١]

تشير العلوم الإنسانية (أيضًا العلم الاجتماعي الإنساني، والعلوم الأخلاقية) إلى البحث في حياة الإنسان ونشاطاته باستخدام منهجية الظواهر التي تعترف بصحة التجارب الحسية والنفسية. فتتضمن على سبيل المثال لا الحصر الطرق الإنسانية للبحث في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانيات، وتتضمن التاريخ، وعلم الاجتماع، وعلم النفس، وعلم الإنسان، والاقتصاد.

أسهم العلم في اكتشافاتٍ عديدةٍ في مجال الصحة والعلاج، وقد ساعد البشر على عيش حياةٍ بعيدةٍ عن الألم لكثيرٍ من الأمراض، وبالإضافة إلى أن الاكتشافاتُ العلمية قد وفَّرت الأدويةَ المختلفة للأمراض، فإن لها دورٌ مهم في توفير الماء والغذاء الصالِحَين لاحتياجات الأفراد الأساسية،[٥]

وأخيرًا على الإنسان أن يراعي كثيرًا من الأمور والسّلوكيّات في الحياة حتى يتجنب الأمراض التي تعطّل حياته، وأن يعلم بأنّ المرض قد يكون جزء من الابتلاءات الكثيرة التي يتعرض لها الإنسان المؤمن وتكفّر عنه من سيئاته وترفع درجاته عند الله.

علم الآثار: وهي الدراسة الأثنولوجّية والأثنوغرافية لحضارات شعوبٍ بائدة من الآثار التي يجدها العلماء في الحفريات.

العلم مادة عالمية، فقد اكتشفت النظريات، والحقائق العلمية، وتطبيقات العلم من قبل علماء من كافّة أنحاء العالم، وذلك منذ التاريخ القديم وحتى الآن.

كيلا نتشعب في العلوم الفرعية المنبثقة عن علم البيولوجيا الكبير، سوف نتحدث بشيء من الاختصار عن العلوم الفرعية الأساسية التي تندرج أسفل علم البيولوجيا، والتي يتمّ تدريسها لأيِّ مُحب للبيولوجيا في أيِّ جامعة بداخل أيّ دولة، فهي تُعتبر أساسيات بيولوجية لا يمكن الاستغناء عنها أبدًا.

تشكل العلوم الطبيعية أساسا للعلوم التطبيقية، لذلك كثيرا ما تصنفان معا كعلوم طبيعية تتميز عن العلوم الاجتماعية والإنسانيات، وعلوم الغيبيات والفنون وما إلى ذلك.

برز الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، محمد علي الحسيني، في الساحة الإعلامية اللبنانية بتوقعات وتصريحات أثارت ضجة كبيرة.

فبالتالي العلوم الإنسانية لا يمكن أن تُبنى على التجارب أو تكرارها كما في العلوم الطبيعية وإنما تُبنى على فرضيات غير دقيقة، فهي لا ترى العالم بواقعية كما تراها العلوم الطبيعية المبنيَّة على الوقائع والحقائق والتجارب.[١٧]

الحياة، تشير إلى الخاصية التي تميز الكيانات المادية ذات العمليات الحيوية، مثل تأشير الخلية والاكتفاء الذاتي، من تلك التي لا تتمتع بذلك لأسباب قد يكون منها توقف هذه الوظائف (الموت) أو عدم امتلاكها هذه الوظائف أساسًا (جماد).

كما أنَّ الأجر الذي يكسبه من عمله يتفاوت حسب الدّرجة العلمية المكتسبة، وبالتّالي رفع الإنفاق الاستهلاكي لأفراد المجتمع، وكنتيجة مؤكدة رفع المستوى الاقتصادي للدولة، أمَّا إن كان المستوى التعليمي متدنٍّ، فستنخفض فرص الحصول على الوظائف وبالتالي ينخفض الانفاق الاستهلاكي ويتضرَّر كل مِن الأسرة والاقتصاد العام لتلك الدولة.[٨]

ثمة قضية معينة هنا، وهي أن علم الاجتماع والأنثروبولوجيا علمان متقاربان متشابهان، بحيث لا يمكن المزيد من المعلومات للباحث الفصل أو التمييز بين هذين العلمين.

وما زال العلم يسعى إلى اكتشاف جوانب جديدة لجميع الظواهر الطبيعية بهدف حلِّ المشكلات العصريّة المختلفة.[٦]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *